السلام
عليكِ يا مصر في زمن الإخوان، مغلوبُ على أمركِ ما حدث منهم. تجدونهم
يأمرون بالمعرف و ينهون عن المنكر على غيرهم، و يقضون طوال الوقت يكذبون
علينا و على أنفسهم. إلى متى سـيستمر هذا الوضع يا شعب مصر؟ كنت أظن أن
الوضع سيتحسن عما كان يحدث في زمن مبارك. فما زلت:
أجد الشوارع غير مرصوفة و غير نظيفة على الوضع الذي يجب. فتجد القمامة مرمية في الطرفات و على الأرصفة و الشوراع مليئة بالحفر و الدبش و المطبات هنا و هناك. و يتساءلون عن سبب الحوادث المتكررة على شوارعك يا مصر.
أجد المستشفيات غير مجهزة بالمعدات اللازمة للعناية بمرضاكِ، إلى جانب الأدوية الغير متوفرة في الصيدليات.
أجد أسعار المنتجات الإستهلاكية ليس عليها رابط، و لهذا فهي مستمرة في الإرتفاع، فـيمكنك الآن أن ترى السلعة الواحد ترتفع سعرها على الأقل 3 مرات في السنة الواحدة.
أجد تدهور التعليم في جميع المدارس و الجامعات الحكومية مما يؤثر على المستوى التحصيلي و الفكري لطلابكِ، فكيف يمكن أن تجد طبيباً أو مهمندساً أو مدرساً أو وزيراً أو حتى رئيساً جيداً فيكِ يا مصر إذا كان التعليم فيكِ قد تدهور إلى هذا الحد و لم يجد أحداً ينهض به إلى يومنا هذا؟
أجد مستوى الدخل للموظف المصري لم يرتفع كما وعدونا حتى الآن، فيكف يمكن للمواطن أن يعيش في ظل إرتفاع الأسعار بمرتبه البسيط الذي لا يكفيه حتى آخر الشهر؟ أتمنى أن يصدقوا الوعد هذه المرة و يقوموا برفع المرتبات حتى يعيش جميع المصريين في رغد و رخاء لأنهم يستحقون ذلك.
أيها الإخوان المسلمين. بالبلدي كده. لازم تُفوقوا و تحققوا أحلامنا في بلد تكون واقفة على رجليها و متحتجش حاجة من حد، تخلي العالم كله تبصـِّلها بإحترام. لازم تكونوا "إخواناً مصريين" لجميع المصريين
أجد الشوارع غير مرصوفة و غير نظيفة على الوضع الذي يجب. فتجد القمامة مرمية في الطرفات و على الأرصفة و الشوراع مليئة بالحفر و الدبش و المطبات هنا و هناك. و يتساءلون عن سبب الحوادث المتكررة على شوارعك يا مصر.
أجد المستشفيات غير مجهزة بالمعدات اللازمة للعناية بمرضاكِ، إلى جانب الأدوية الغير متوفرة في الصيدليات.
أجد أسعار المنتجات الإستهلاكية ليس عليها رابط، و لهذا فهي مستمرة في الإرتفاع، فـيمكنك الآن أن ترى السلعة الواحد ترتفع سعرها على الأقل 3 مرات في السنة الواحدة.
أجد تدهور التعليم في جميع المدارس و الجامعات الحكومية مما يؤثر على المستوى التحصيلي و الفكري لطلابكِ، فكيف يمكن أن تجد طبيباً أو مهمندساً أو مدرساً أو وزيراً أو حتى رئيساً جيداً فيكِ يا مصر إذا كان التعليم فيكِ قد تدهور إلى هذا الحد و لم يجد أحداً ينهض به إلى يومنا هذا؟
أجد مستوى الدخل للموظف المصري لم يرتفع كما وعدونا حتى الآن، فيكف يمكن للمواطن أن يعيش في ظل إرتفاع الأسعار بمرتبه البسيط الذي لا يكفيه حتى آخر الشهر؟ أتمنى أن يصدقوا الوعد هذه المرة و يقوموا برفع المرتبات حتى يعيش جميع المصريين في رغد و رخاء لأنهم يستحقون ذلك.
أيها الإخوان المسلمين. بالبلدي كده. لازم تُفوقوا و تحققوا أحلامنا في بلد تكون واقفة على رجليها و متحتجش حاجة من حد، تخلي العالم كله تبصـِّلها بإحترام. لازم تكونوا "إخواناً مصريين" لجميع المصريين
No comments:
Post a Comment